لقطات من صفحات يومي خلف الريشة

هويتي هُنا

Kuwait
اشْتِعَالُ عِنْدَ مُفْتَرَقٍ الريشة فَ تتعثرْ كي ترسمُنا أو ربمّا نرسمْ ما خلفْ أشياؤنا التي تتساقطْ مِنْ حكاياتْ الحياة ..! بكُلْ وضوحْ سأكُونْ بِرفقتكُمْ خلف مُفترقات الألوان للتواصل معي twitter/ @jaber_aleneze

من ما كتبت في الصحف


التحكيم في معارض الفنون-مقالتي بجريدتي الوطن والراي
-----------------------------------------------------------
يتردد على مسامعنا بين الحين والآخر الإعلان عن المسابقات التشكيلية وشروطها وضوابطها وجوائزها.. (حوافز مشجعة يسيل لها اللعاب) فيقدّم الفنانون التشكيليون أفضل ما لديهم من أعمال كل حسب ميوله واتجاهاته بهدف الحصول على مستوى متقدم أو من باب المشاركة على أقل تقدير.. لأن الفوز والخسارة واردة كما أن عدم حصول العمل على مركز في المسابقة ليس مقياسا على أن العمل سيئ.. لأن هناك قناعات شخصية لدى الفنان وبالتالي هي مجرد آراء شخصية من المحكمين فإذا لم يعجبهم العمل قد يعجب غيرهم.. الفوز والخسارة واردة في كل زمان ومكان وهذا مبدأ يجب الأخذ به بعين الاعتبار بعيدا عن التعصب والتشنج وارتفاع ضغط الدم والتوتر العصبي مسببات مرض السكري الذي يودي بحياة الإنسان إلى القبر.. العجيب والغريب في هذه المسابقات عند إعلان الفائزين تشاهد العجب العجاب.. حيث ضربت الشروط في عرض الحائط وعلى سبيل المثال لا الحصر (مقاسات الأعمال) تجاوزت المقاس المعلن في الشروط.. (اطارات الأعمال) كثير من الأعمال غير مؤطرة (موضوع المسابقة) تماما لاينطبق مع ما أعلن عنه.. ونفاجأ عند الاعلان عن نتيجة المسابقة ومشاهدة المعرض المصاحب للمسابقة أن: (الاتجاهات والمدارس الفنية) لم تعط حقها من الرعاية والاهتمام كأن التحكيم وكأن المحكمين للمسابقة اتفقوا على أن المدرسة الكلاسيكية لا تدخل في سياق التحكيم .................
لقراءة كامل المقال على الروابط التاليه اما لجريدتي :
الوطن:
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...icle_id=171828
الراي:
http://www.alraimedia.com/alrai/Arti...rchText=ترانيم
---------------------------------------------------------------------

العلاج بالالوان- مقالتي بجريدة الراي

يفضل معظمنا لونا معينا على لون آخر، ولم يخطر ببال أحد منا السبب في ذلك. ولكن العلماء البريطانيين لم يتفهموا هذا الأمر، عندما اكتشفوا أن جسم الإنسان يحتاج إلى ألوان معينة دون سواها لتحسين أدائه الذهني والجسدي، وأنه يتوجه إلى الألوان التي تنقصه في أوقات مختلفة من حياته.


ويقول هؤلاء إن بالإمكان استخدام هذا المفهوم عن الألوان لعلاج أنواع مختلفة من الأمراض، التي تتراوح بين الكآبة وفرط النشاط إلى التوحد والسرطان، ولهذا برز الكثير من أخصائيي العلاج بالألوان في بريطانيا دون غيرها من دول العالم.


ولكن ما هو العلاج بالألوان؟


تتمثل النظرية وراء هذا العلاج في أن كل لون في الطيف له تردد تذبذبي أو اهتزازي مختلف. ويعتقد العلماء أن جميع الخلايا في الجسم تملك أيضا ترددا ينبعث بقوة وإيجابية عندما يكون الإنسان موفور الصحة ولكن عندما يصاب بالمرض، فان هذا التردد يصبح غير متوازن. بينما تقول النظرية الأخرى ان الأجزاء المختلفة من الجسم والحالات المرضية المتعددة والأوضاع العاطفية المختلفة تستجيب بصورة أفضل للألوان المختلفة، وعندما يكون الجسم عديم التوازن فانه يبحث بشكل طبيعي عن الألوان التي يحتاجها.


لمشاهدة كامل المقال عبر رابط الجريدة:
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?Id=9666

-------------------------------------------------------------------------------------------


الطاقة الكونية والفن التشكيلي
جابر العنزي



تخبرنا الكاتبة والباحثة الإنجليزية والصحفية لين ماكتاجارات التي جمعت أخطر دراسات في مجال الطاقة في كتابها «البحث عن سر قوة الكون» (The Field: The Quest for the Secret Force of the Universe by Lynne McTaggart) عن دراسات مذهلة تمت في منتصف القرن الماضي في الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وروسيا، تفوّق فيها الأميركان لاحقاً وأخذوا القيادة في موضوع الطاقة الكونية!

وتقول الكاتبة إن هذه الدراسات قفزت قفزات خطيرة في العام 1973م عندما قاد الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز، رحمه الله، حملة منع نفط العرب عن الغرب، وأن الإدارة الأميركية آنذاك جمعت كبار علماء الطاقة والفيزياء ودعمت جهودهم في إيجاد حل استراتيجي لوقود الآلات والمركبات سوى النفط. وتقول إنه باغتيال الملك فيصل ومن ثم وجود البدائل النفطية في تكساس وأميركا الجنوبية وتعدل العلاقات مع العرب عادت الأوضاع إلى طبيعتها وتوقف دعم هذه البحوث والدراسات، إلا أن العلماء أصابهم الذهول مما اكتشفوه من معلومات في غاية الغرابة عن طاقة الكون، الأمر الذي جعلهم يستمرون وحتى اليوم في استنتاجات مذهلة!! وبسبب هذه الاستنتاجات عادت مؤسسات الإدارة الأميركية وعلى رأسها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ومؤسسة الفضاء (NASA) في بحث تفاصيل الموضوع الأمر الذي أكدت الكثير منه.


إن هذه الاستنتاجات تتحدث عن أن الكون مزود بطاقة ومتصل بعضه ببعض، ويؤثر كل جزء فيه بالآخر، ويبنى على ما توصلت إليه دراسات الـ (Quantum Physics) التي خرجت بعد نيوتن، ونظريات ألبرت آينشتاين في الطاقة والزمان. إن إحدى هذه الدراسات، على سبيل المثال، درست الذرّة، وما بداخلها (نواة وإلكترون). ويسمى هذا العلم الفيزياء الذرية، ثم درسوا النواة في الداخل والإلكترون، ويسمى هذا العلم الفيزياء النووية، ثم درسوا جزيئات النواة ويسمى هذا العلم فيزياء الأشياء أو الجزيئات (Particle Physics). ومعلوم أن الإلكترون يلف حول النواة بعكس مدار الساعة ولما نظروا في دوران وحركة الجزيئات الصغيرة في النواة توصلوا إلى حقيقة مذهلة حيث إنها تتحرك يميناً أو شمالاً أو بالدوران بحسب فكرة الباحث! حيثما توقع تسير. ولذلك توصلوا إلى أن الفكرة تؤثر في حركة الجزيئات الداخلية في النواة، وبالتالي فإن الفكرة بقوتها قد تؤثر في النواة، وإذا كانت القوى أثرت بالذرة، وإذا كانت القوى أثرت بالبيئة المليئة بالذرات، كما يحصل للنفس الحاسدة (العين) أو التخاطر أو الكشف أو السحر أو الإلهام أو غيرها من أمور، وكل هذه الأمور ناقشتها في الكتاب وأكثر، ولذا تدخلت فيها الاستخبارات ووكالات الفضاء حتى اشتهر من عملاء الـCIA جريل فلايم (الاسم الحركي)، وكان بتعلم هذه الطرق يكشف مواقع الروس النووية عن بعد!

وكشفت الدراسات أن القدرات هذه ليست حكراً على أحد أو خاصية يتمتع بها أناس متميزون عن غيرهم، بل هي موجودة في معظم البشر، وأقل البشر، شريطة أن يدرك قدراته ويعرف الطرق لاستخدامها. ولعل أعجب القدرات على اختراق المادة بالنفس امتلكها الشاب ماثيو مانينغ من قرية لينتون Linton قرب مدينة كامبردج، فقد كان باستطاعته طوي الملاعق والسكاكين وتغيير شكلها بمجرد النظر، وكان ينظر الى عقارب الساعة فيوقفها عن الحركة، ويستطيع إيقاف التيار الكهربائي.. وثبتت لديه القدرة على التأثير في سريان الدم في الأوعية والشرايين وكذلك التأثير على مرض السرطان. ويعرف عن نابليون بونابرت أنه كان ذا نظرة (حسد ثاقبة)، فقد عرف عنه أنه إذا ثبت نظره على خصمه سبّب له متاعب كبيرة، وإذا نظر بنظرته الحاسدة إلى شيء ما حطم ذلك الشيء، ولم يكن بياض عينيه ابيض بل كان لونه صفراويا....................


لمتابعة كامل المقال عبر رابط الجريدة التالي :
http://www.awan.com/pages/culture/39631
 
-------------------------------------------------------------------------------------------------
 
اعجاز القران في درجات الالوان

ما اجمل ان يدمج المرأ الدين بالعلم فأن استذكار الله عز وجل ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم شئ لابد منه ... وعلى عكس الناس اللذين يلبسون ثوب العلمانيه ....



فها انا انننننننطقها بعالي الصوت انا عبد لله تعالى استحضاري لعظمته ولرسوله المبعوث في العلوم التى تخصصت فيها شئ يسري في دمي ....... وليسمع كل علماني هذا الكلام واقول اذا لم يعجبكم حديثي فلتذهبوا الى الجح......

مقالتي لكم يارواد مدونتي الاحباء

مزج الله عز وجل جسم الإنسان بعناصر وموجات كهربية وإشعاعات تتجانس مع الأشعة الكونية والموجات الكهرومغناطيسية والذبذبات اللونية ولكل شخص إشعاعات خاصة تختلف في طول الموجة والتردد وعدد الذبذبات من غيره تمامًا كالبصمات، وكل إنسان يرسل حوله إشعاعات خاصة به ويستقبل من الآخرين إشعاعات أخرى، فإذا كانت متقاربة نتج عن ذلك تفاهم ومحبة قوية وإذا كانت متنافرة نتج عنها العكس وقد يكون هذا تفسيرًا لحديث رسول اله صلى الله عليه وسلم: (الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف )

هل للألوان تأثير على مزاجنا وتفكيرنا وسلوكياتنا؟!

نعم! فاللون عبارة عن طاقة مشعة لها طول موجي معين تقوم المستقبلات الضوئية في شبكية العين بترجمتها إلى ألوان، وتحتوي الشبكية على ثلاثة ألوان هي الأخضر والأحمر والأزرق وبقية الألوان تتكون من مزج هذه الألوان الثلاثة، وعندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم فإنها تنبه الغدة النخامية والجسم الصنوبري في الدماغ مما يؤدي إلى إفراز هرمونات معينة تحدث مجموعة من العمليات الفسيولوجية وبالتالي السيطرة المباشرة على تفكيرنا ومزاجنا وسلوكنا.

هل للألوان تأثير على الجسم من خلال رؤيتها فقط بالعين ؟

لا! بل تأثيرها ممتد لكل ما حولها لأن للألوان تأثيرًا حتى على مكفوفي البصر نتيجة لترددات الطاقة التي تتولد داخل أجسامهم؛ لذلك استخدم الصينيون القدماء الألوان في علاج الأمراض كما استخدم الفراعنة اللون فوق الأخضر داخل الأهرامات لمقاومة الجراثيم وقتل البكتريا وبالتالي المحافظة على الموميات.

وتنقسم الألوان إلى قسمين :
موجبة وتمتاز بتفاعلها الحمضي وإشعاعاتها المنشطة كالأحمر في علاج فقر الدم والأكزيما [وقديمًا كانوا يلبسون الطفل ملابس حمراء عندما يصاب بمرض الحصبة].

وتحت الأحمر في فقر الدم والسل، والأسود يعطي الإحساس بالاكتئاب ومثبط للشهية، والبرتقالي في علاج الاكتئاب وفتح الشهية، والأصفر في علاج أمراض الجهاز التنفسي والكبد حيث إن هذا اللون له تأثير نفسي فهو يسر النظر ويريحه قال تعالى في وصف بقرة بني إسرائيل: {صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ}[البقرة:69]، وقد أجريت بحوث عديدة في مختلف دول العالم عن الألوان فكان اللون الأصفر هو الأكثر انسجامًا مع البيئة وخصوصًا للطلبة لهذا تدهن الفصول الدراسية باللون الأصفر.

الألوان السالبة: تمتاز بتفاعلها القلوي وتأثيرها المهدئ كالأزرق فإنه يخفض ضغط الدم وتصلب الشرايين والنيلي ينشط الذاكرة والبنفسجي يمنع العدوى والوردي مهدئ لذا يستخدم في غرف النوم كما أنه يستخدم في مراكز علاج الإدمان.. والأبيض يستخدم في علاج صفراء حديثي الولادة.


هذا وقد ذكر اللون الأخضر في القرآن الكريم في آيات النعيم فما هو سر هذا اللون؟


لقد ورد لفظ الخضرة في آيات القرآن الكريم والتي تصف حال أهل الجنة أو ما يحيط بهم من النعيم في جو رفيع من البهجة والمتعة والأمان النفسي فنجد في سورة الرحمن: {مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ}[الرحمن:76]، وقال تعالى: {عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً}[الإنسان:21]، يقول أحد علماء النفس: [إن تأثير اللون في الإنسان بعيد الغور وقد أجريت تجارب متعددة بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا وإحجامنا ويشعر الإنسان بالحرارة أو البرودة وبالسرور والكآبة، بل يؤثر في شخصية الرجل وفي نظرته إلى الحياة.. ويسبب تأثير اللون في أعماق النفس الإنسانية فقد أصبحت المستشفيات تستدعي الاختصاصين لاقتراح لون الجدران الذي يساعد أكثر في شفاء المرضى، وكذلك الملابس ذات الألوان المناسبة وقد بينت التجارب أن اللون الأصفر يبعث النشاط في الجهاز العصبي، أما اللون الأرجواني فيدعو إلى الاستقرار.. واللون الأزرق يشعر الإنسان بالبرود عكس الأحمر الذي يشعره بالدفء وتوصل العلماء إلى أن اللون الذي يبعث السرور والبهجة وحب الحياة هو اللون الأخضر.. لذلك أصبح اللون المفضل في غرف العمليات الجراحية لثياب الجراحين والممرضات.


وأذكر هنا تجربة تمت في لندن على جسر [بلاك فرايار] الذي يعرف بجسر الانتحار لأن أغلب حوادث الانتحار تتم من فوقه، حيث تم تغيير لونه الأغبر القاتم إلى اللون الأخضر الجميل مما سبب انخفاض في حوادث الانتحار بشكل ملحوظ، واللون الأخضر يريح البصر ذلك لأن الساحة البصرية له أصغر من الساحات البصرية لباقي الألوان، كما أن طول موجته وسطى فليست بالطويلة كاللون الأحمر وليست بالقصيرة كالأزرق.. وهو لون إيجابي بنسبة 100%، لذا جعله الله من نعيم أهل الجنة.




جابر العنزي
فنان تشكيلي كويتي
(وريث الطيب)

__________________



1 التعليقات:

غير معرف يقول...

اسعد الله صباحك ..

ارفع لك القبعه احتراما وتقديرا على رقي ماكتبته اناملك فانت ليس فنان فقط في رسمك ولوحاتك فانت فنان كذلك بقلمك وافكارك وطموحك ...

اتمنى لك التوفيق والى الامام..


Ĺмσч ‹з

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.