لَقَد أهرَقت خمري الليالي ولم تزَل
كاني بها مخمور بلا خمري
اهيم وفاض الدمع كالمطر
فاصبحت اشجو بلا صوت
انوح كما ناح الطير في الوكر
كان نائبت الليالي تنوح بها
كما ناحت تلك الليالي على هجري
ان دمعي يسيل على خديها
يداعبها دمعي وما يدري
اناديها بذي دمع
بلا صوت ولا ....... وطر
عشقنا مرها المزري
لها طرف به ترمي
حنايانا من السحر ....
اتمنى ان تحوز الصور على اعجابكم.بكاميرا جابر العنزي